التحقيقات

وثائقي: هجمات الغوطة الكيميائية: سوريون في أوروبا يطالبون بالعدالة

في فيلم وثائقي جديد بعنوان “الاستهداف الخاص في الغوطة.. سوريون الهندسة عن العدالة”، يتم تسليط الضوء على الضوء المخصص لها مباشرة إلى مناطق الغوطة شرق بريف دمشق، من خلال شهادات الناشطين وحقوقيين وشهود عيان. الفيلم الذي أُعد التعاون بين شبكة “فرانس 24” وموقع “مهاجر نيوز”، من كتابة وإخراج دانا بوز ومونتاج جوليا بوديت، يعرض جهودًا من أجل أوروبا لملاحقة الجناة في ظل استحالة إجراء تحقيقات داخل سوريا وخشيتهم الانتقام من عائلاتهم.

 

جريمة 21 أغسطس 2013: مقتل 1400 شخص

 

تم الكشف عن الوثائقي هوية 21 أغسطس 2013، حيث استُهدفت الغوطة الشرقية بغاز واضح واضح، مما أدى إلى مقتل 1400 شخص، نصفهم من النساء الإرهابيات، وفقا للمنظمات غير الحكومية. هذه الجريمة التي تنسب إلى نظام بشار الأسد لتحاسب حتى الآن، ولكن سورين في المنفى يكثفون جهودهم لتحقيق العدالة.

 

222 هجومًا كيميائيًا: حقائق مرعبة

 

لم يكن بإمكانها استخدام المواد الكيميائية محصورًا في الغوطة، إذًا بدأت عدة مدن سورية لسبب من 222 هجومًا كيميائيًا، حسب تقديرات الشبكة السورية لحقوق الإنسان. وهذه كلها خلفت مئات الآلاف، وألحقت الأضرار جسيمة بالسكان في المناطق.

 

تحديات العدالة الدولية: الفيتو الروسي-الصيني

 

في مجلس الأمن نهائيًا، كانت أي إدانة سليمة تمامًا لتقابل بالفيتو الأوكراني الصيني. لقد استخدمت اختراعات اختراع النقض (الفيتو) ست مرات لمنع أي صنع باستخدام أسلحة شخصية. هذه العوائق الدولية بل بالفعل في المنفى إلى الحاكمة الوطنية في الدول الأوروبية، ومنها فرنسا.

 

الجهود المبذولة في التجارة الأوروبية: في فرنسا

 

هجوم أغسطس 2013 هو معالج متخصص للمكتب العام للتنسيق الوطني لمكافحة الإرهاب في فرنسا، حيث تتهم الحكومة السورية بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب. تقدم “المركز السوري للإعلام وحرية التعبير” ومنظمات غير حكومية أخرى هؤلاء الأطفال في عام 2021.

 

أدلت لبنى القنوات، المدير الفني المشارك “النساء الآن من أجل التنمية”، بشهادتها أمام محكمة باريس، كجزء من هذا دودي. أحد يفهم أنه يمتلك الجنسية الفرنسية، مما يجعل مكتب مكافحة الإرهاب متخصصًا بالقضية.

 

التحديات القانونية والخوف

 

أوبس الدبش، محقق ومحامٍ سوري يعمل لدى منظمة “المركز السوري للعدالة والمساءلة” (SJAC)، متخصص في التعرف على المجرمين في أوروبا والعثور على شهود مرتبطين بالتحقيقات القانونية. لكن هناك العديد من التحديات، بما في ذلك شهود انتقام السلطات من عائلاتهم الذين لا يقاومون سوريا.

 

سلوى، تابعت العمل في الغوطة الشرقية حتى عام 2018 وأسعفت بفيروسي 21 أغسطس 2013 مع طبيب، غادرت سوريا بسبب وضعية أخرى، لكنها لا تزال تخشى على سلامة أقاربها في سوريا.

 

للتسجيل غير التالي: للتسجيل

 

كشف التحقيق الفرنسي عن تفاصيل تفاصيل تسلسل الأحداث في سوريا، مما دفع القضاة التحقيق إلى إصدار مذكرة، بأنفسهم الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر الأسد ومسؤول رعاية الأطفال. على الرغم من ذلك، فإن العقوبة الرئيسية ما زال السوري بعيد المنال لأنه لا يزال لا يزال موجودًا.

 

اقتراحات إلى هناك

 

فيما ذهب السوريون في المنفى ومنظمات حقوق الإنسان في نضالهم من أجل العدالة، يبقى الأمل في أن يقوم هؤلاء بمحاسبة الجناة ولم يعدوا مثل هؤلاء. ويجب على المجتمع الدولي تقديم الدعم لهذه المساعي المتنوعة والعدالة والعدالة للضحايا.

 

المصدر: وثائقي من إعداد وإخراج دانا البوز، مونتاج جوليا بوديت، بالتعاون بين فرانس24 وموقع مهاجر نيوز.

 

(تم تغيير اسم الشاهدة حفاظًا على خصوصيتها وأمانها).

شاهد الفيلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى