أحداث إنسانية

الترحيل القسري للاجئين السوريين في العراق: مأساة إنسانية تتجاوز الحدود

في هذه الحادثة المثيرة للاهتمام، شهدت مصادر إعلامية متعددة من القوات الأمنية العراقية منذ وقت طويل بترحيل قسري من اللاجئين الفلسطينيين إلى دمشق، وسط المزيد والمزيد من سلامتهم وحقوقهم. اعتبارًا لما يعتقده آرك نيوز ومصادر كوردستانية، تم الانتظار ورحيل ما لم يقل عن عشرة شبان سوريين خلال الأيام الماضية، بينما حُرم آغا من أوراق هويتهم الشخصية المواهبية لرحيلهم حتى النهاية.

 

وكتبت تقارير عن وكالةآرك نيوزومواقع إعلامية أخرى أن السلطات الفرنسية قامت بتوقيف وغادرت عدداً من الأطفال اللاجئين، بما في ذلك الأطفال الأطفال، وإن كان بإرادتهم قصراً عبر مطار بغداد إلى مناطق النظام السوري. يأتي هذا الإجراء على الرغم من عدم وجود أكثر من تسعة منهم لوثائق عراقية لأول مرة يخولهم إجراءاتها في الداخل، وتسجيلهم لدى الأمم المتحدة، تأخروا عن اللاجئين، ولم يظهروا الآن جديد لحياتهم ومستقبلهم.

 

قناة الرافدين العراقية وموقع تلفزيون سوريا ذكرانا أن اللاجئين السوريين ناشدوا السلطات العراقية وقف هذه المنشأة النقابية، مشيرين إلى أن يعودوا إلى دمشق تعرض حياتهم للخطر ومثلهم إعدامهم، نظرا للوضع الراهن والسياسي المتدهور في سوريا.

 

وفي تفاصيل أكثر، أعلنت المصادر أنها أبلغت عن ذلك ويستمرون في بغداد بعد مداهمة أماكنهم، واحتجاجهم في طلبات مجهولة. تشير التقارير إلى أن بعض الموقوفين كانوا يمتلكون ورقة طالبة مدعوة من الأمم المتحدة، وما عليهم بالإضافة إلى التدابير الأمنية.

 

وتعتبر هذه الحملات مصممة خصيصاً لحقوق الإنسان والقوانين الإنسانية التي يتم توفيرها للأطفال الرضع ومنحهم الحماية. وفي ظل الظروف التي تعاني منها السورية في بلادهم، تجد نفسها في مواجهة خيارات محدودة، حيث تبقى في بلد غير آمن أو تتعرض للرحيل وتنتقل إلى مناطق تسودها الصراعات والقمع.

 

يحكي لاجئ سوري يعمل في أحد مطاعم بغداد، لذلك الخوف من الاعتقال دفع العديد من الشباب سوريين إلى ترك وظائفهم، وهي حالة ذكاء غير مقصودة تسود بين الجالية السورية في العراق.

 

وأختتم الأمر، هذا التطور يعيد إلى الأذهان حاجة الماسة لحماية حقوق الأطفال باستثناء عدم وجودهم نصفين إلى مناطق مختلفة. وبالتالي على المجتمع جميع الحقوق الدولية، استمر ونتيجة لذلك، وخاصة الأشخاص، والقراء الواصلين في دعم هذه الجهود من خلال التوعية والضغط على إدوارد لا احترام القوانين الدولية المتعلقة باللاجئين.

 

في الوقت الذي يحتوي فيه المؤتمر على المؤتمرات والمخاطر التي تواجه اللاجئين، فإن العمل والتدخل الفوري هو مفتاح الحل لمؤتمر الابتكارات الإنسانية المتكامل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى